رضا محمود Admin

عدد المساهمات : 1020 تاريخ التسجيل : 04/07/2009
 | موضوع: حبى العظيم للمسيح قادنى للاسلام الأحد مارس 14, 2010 9:10 am | |
|
حبي العظيم للمسيح قادني للإسلام |
1 2 3 4 5
|
سايمون الفريدو كاراباللو |
مكتبة الملك فهد الوطنية أثناء النشر |
| |  |
ملخص الكتاب ملخص الكتاب نشأت كاثوليكيًا، وتبعًا لذلك فقد دفعتني تلك النشأة إلى الاعتقاد أن الكاثوليكية هي الدين الوحيد الحق بلا منازع ، وأن اليهودية لم تكن سوى تمهيد للمسيحية؛ وأن جميع الأديان الأخرى ما هي إلا أديان زائفة ، أما الإسلام فقد سمعت عنه أول مرة سنة 1978 هكذا بدأ الكاتب كلماته وانطلق لوصف طفولته مع حبه للمسيح عليه السلام وكيفية إشمئزازه من تعذيبه وصلبه ، وحملها صور من طفولته ، حتى أصبح في الثانوية وصلب المسيح لا يفارقه ،وكيف أن الله لم ينقذه وهو القادر على كل شيء درس في أمريكا وبدأ برؤية أول مسلم كيف يصلي ويتوضآ ، كانت النقلة الأولى في حياته ، ومنها بدأ يسمع لبعض المحضارات التي أخذت تتسلل لفوأده وتنوره بالإسلام وضع ميزان بين الكتاب المقدس للمسيحين وبين القرآن ، وصل لنتيجة أن الأنجيل الحقيقي المنزل لم يعد له أثر ،وأن القرآن هو كتاب الحق والعدل لكل البشرية ، ولم يتم تحريفه من أحد ، وأنه كلام الله أظهر كل المتناقضات بين الكتابين ، وأبدع في التدقيق ،وإنتقل بعدها لسنة النبوية ، وأحكم فيها ويتابع سيرة الرسول صل الله عليه وسلم ، وعلم كل التواريخ وإظهار السيرة ، وسطحية الذكر عن المسيح ونشأته في كتبهم المذعومة مما دفعه للغوص أكثر بشخصية الرسول ، وظهر إعجابه به ، وبقيادته ، وأخلاقه ودخل أبواب العقيدة ، وأخلاق الإسلام ومبادئه ، وكانت النتيجة ميزان الإيمان في الإسلام ، والتثليث في المسيحية ،من هنا كانت إسلامه وإتسعت رقعته حتى وصل كل جوارحه ، عندما قرأت سورة النساء وقول الحق في أيه منها كانت فرحته وإسلامه ، بعد أن وجد جواب لسؤاله منذو الصغر ، ونقل الأسلام لبلده فنزويلا ، وبدأ بالدعوة لدين العالم ، ألا وهو الإسلام وفي الختام يرسل رسالة لبابا الفديكان ولكل مسيحي موجود على الأرض لدخول الإسلام ، وينقل كل التفاصيل عن الكتابين ، وكيفية طرح الأيات ، والأسفار ، وأن القرآن هو كتاب الحق وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم أية 157 ماذا نستفيد من الكتاب
| الحمد لله على نعمة الإسلام |
| إقرأت كتب وإفتخر أنك مسلم |
| الإسلام أمانه في أعناقنا ، واجب علينا نشره |
| |
|