اوت لاين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بكم فى (اوت لاين) اغانى - كليبات - افلام - برامج - العاب - ثقافة - شعر - اخبار - مقالات
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

مطلوب مطربين لشريط  كوكتيل

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» روج اغنيتك على جميع متاجر الموسيقى والمواقع الموسيقية مقابل 5 $ للموقع الواحد
بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 25, 2016 7:40 am من طرف رضا محمود

» التعريف عن جامعة المدينة العالمية- ماليزيا
بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا I_icon_minitimeالخميس يوليو 23, 2015 3:27 pm من طرف أولاتنجي

»  كلمات اقوى اغنيه رومانسيه لعام 2015 بحب حضنك
بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا I_icon_minitimeالإثنين أبريل 06, 2015 11:03 am من طرف رضا محمود

» عالم الابراج تامر عطوة فى برنامج الحياة والابراج وحلقة عن برج الميزان مع برج الدلو
بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا I_icon_minitimeالسبت يناير 24, 2015 8:32 am من طرف ماهر

» على فاروق وكليب جبت اخرى Ali Farouk Gebt Akhry Clip 2014 حصريا على اوت لاين
بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا I_icon_minitimeالجمعة يوليو 18, 2014 6:31 pm من طرف رضا محمود

» على فاروق وكليب جبت اخرى Ali Farouk Gebt Akhry Clip 2014 حصريا على اوت لاين
بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا I_icon_minitimeالجمعة يوليو 18, 2014 6:24 pm من طرف رضا محمود

»  شاب فلبيني يرتل القرأن بصوت خرافي لن تصدق ماذا تسمع
بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا I_icon_minitimeالأحد يونيو 01, 2014 4:00 pm من طرف رضا محمود

» النجم احمد مراد واغنيه عرفت قيمتك واقوى اغنيه لعام 2014
بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا I_icon_minitimeالسبت أبريل 26, 2014 5:39 pm من طرف رضا محمود

» لقاء الشاعر فوزى ابراهيم على قناه النيل لايف 7-4-2014
بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا I_icon_minitimeالإثنين أبريل 14, 2014 6:42 am من طرف رضا محمود

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    
اليوميةاليومية

 

 بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رضا محمود
Admin
رضا محمود


عدد المساهمات : 1020
تاريخ التسجيل : 04/07/2009

بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا Empty
مُساهمةموضوع: بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا   بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2010 10:56 am





بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا Bushan10



هيلين توماس (بالإنكليزية: Helen Thomas) (ولدت في 4 أغسطس 1920) صحفية أمريكية مراسلة إخبارية وكاتبة عمود في في فريق البيت الأبيض للصحافة حيث خدمت كمراسلة، ولاحقا رئيسة قسم البيت الأبيض في وكالة يونايتد برس (UPI).
توماس قامت بالتغطية الصحفية لرؤساء الولايات المتحدة جميعا بدأ من جون اف كندي، كانت أول امرأة كعضو في نادي الصحافة القومي، وأول امرأة عضو ورئيس لجمعية مراسلي البيت الأبيض (WHCA)، وأول امرأة عضو في "نادي غريديرون" وهو أقدم وأهم نادي للصحفيين في واشنطن دي سي. كتبت أربعة كتب آخرها: "كلاب حراسة الديمقراطية؟" "Watchdogs of Democracy?" والذي تنتقد فيه دور وسائل وشبكات الإعلام الأمريكية في فترة رئاسة جورج بوش، حيث وصفت وسائل الإعلام الكبرى منها على وجه الخصوص بأنها تحولت من "سلطة رابعة وكلاب تحرس الديمقراطية ومراقب على الديمقراطية" إلى "كلاب أليفة"




صحف هيرست، وعضو



التعليق على الصورة: عرفت الصحفية ( الصحفية العربية الأمريكية هيلين توماس (84 عاما) كمراسلة لوكالة أسوشايتد برس في البيت الأبيض ثمانية رؤساء من جون كينيدي إلى جورج بوش الابن






ما الذي يمكن أن يحدث في العالم إذا ظل الرئيس بوش في البيت الأبيض أربع سنوات أخرى؟ ولماذا تميّـزت سنوات حكمه بالتعتيم الإعلامي والسرية؟

هيلين توماس اللبنانية الأصل، عميدة المراسلين الصحفيين في البيت الأبيض تستعرض حصيلة فترة رئاسة بوش الأولى.



لا يوجد في تاريخ المراسلين في البيت الأبيض مراسل واحد احتفظ بتلك المهمة الفريدة عبر ثمانية من الرؤساء الأمريكيين من جون كينيدي وحتى جورج بوش الابن، إلا الصحفية العربية الأمريكية هيلين توماس التي تبلغ من العمر الآن أربعة وثمانين عاما، ولذلك اشتهرت باسم سيدة الصحافة الأولى وعرفها الرؤساء الأمريكيون بالاسم كمراسلة لوكالة يونايتد برس إنترناشيونال في البيت الأبيض على مدى 57 عاما.

فعندما أصبحت عميدة المراسلين الصحفيين في البيت الأبيض كان كل رئيس أمريكي يمنحها الفرصة لتسأل أول سؤال في مؤتمره الصحفي، وكان عادة أعمق وأجرأ سؤال، خاصة عندما يتعلّـق الأمر بالقضايا العربية، وكانت تختتم كل مؤتمر بقولها: شكرا سيادة الرئيس.

وبالنسبة للرئيس بوش المشهور بعبارة "إما أن تكون معنا أو أن تكون ضدنا"، أعربت السيدة هيلين توماس عن اعتقادها بأنه منذ هجمات سبتمبر الإرهابية قبل ثلاثة أعوام، أصبح الرئيس بوش ينظر إلى كل من يعترض على سياساته، وخاصة في العراق وفي الشرق الأوسط عموما، على أنه يقف مع الإرهابيين، وإذا كان أمريكيا فإنه غير وطني. وقالت السيدة توماس، إن ذلك المنطق العجيب سرعان ما أفقد أمريكا احترامها وهيبتها في العالم، وبدد الصورة الديمقراطية للولايات المتحدة.

ومن خلال عملها كصحفية مرموقة تؤكّـد السيدة هيلين توماس أن تلك النظرة ألقت بظلالها على الصحافة ووسائل الإعلام الأمريكية خلال السنوات التي قضاها الرئيس بوش في البيت الأبيض. فقد أصيب الصحفيون الأمريكيون بنوع من الغيبوبة وتخلّـوا عن دورهم التقليدي في ممارسة مهام السلطة الرابعة بتوقفهم عن طرح الأسئلة العميقة والجريئة على المسؤولين في وزارة الخارجية، والدفاع، والبيت الأبيض، وانتقلت العدوى إلى وزير الخارجية الأمريكية كولن باول الذي سمح للرئيس بوش باستغلال ما عُـرف عنه من صدق وما اتسم به في السابق من مصداقية ليُـضلّـل الشعب الأمريكي من خلال تبريره لشن الحرب على العراق، خاصة خطابه المشهور أمام الأمم المتحدة.

وقالت سيدة الصحافة الأولى في الولايات المتحدة إن الصحف الأمريكية الكبرى وعلى رأسها نيويورك تايمز وواشنطن بوست سمحت لأشخاص مثل الدكتور أحمد الجلبي باستخدامها لتمرير دفعه باتجاه الحرب على العراق ولم تسمح للصحفيين بالتشكيك، فيما حاول الرئيس بوش تصويره على أنها أدلة دامغة على امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل، أو أنها تشكل خطرا محدقا بالأمن القومي الأمريكي أو أن للنظام العراقي السابق لة علاقة بتنظيم القاعدة.

غير أن الإعلام الأمريكي ساهم في ظل اتهام بوش لكل من يعترض بعدم الوطنية في الترويج للحرب ودق طبولها يوما بعد يوم، وأغمض الجميع عيونهم عما ستُـلحقه تلك الحرب بالعراق من دمار وقتل ومعاناة لشعبه. وصور الإعلام الأمريكي للشعب أن العراقيين سيستقبلون الغزاة بالورود والرياحين ويقبّـلون الأرض التي وطأها الجنود الأمريكيون، لكن الشعب الأمريكي فوجئ بأن العراقيين كانوا ولا زالوا مستعدين للمقاومة دفاعا عن أرض وطنهم، لكن الصحافة الأمريكية ثابرت في إطلاق الأوصاف عليهم مثل "المتمردين والإرهابيين والأعداء والمقاتلين الأجانب"، ونسي الصحفيون الأمريكيون أن المقاومة الأوروبية للغزو النازي كانت تحظى بآيات التكريم وأوصاف البطولة والفداء.

وأشارت السيدة توماس هيلين كذلك إلى إلصاق الإعلام الأمريكي في سنوات بوش أوصاف القتلة والإرهابيين على المقاومة الفلسطينية وعدم نشر صور ضحايا البطش الإسرائيلي بالأطفال والشيوخ والنساء في فلسطين، ولا صور ضحايا القصف الأمريكي من المدنيين العراقيين.






وصفت السيدة هيلين توماس حكومة الرئيس بوش بأنها "من أكثر الإدارات الأمريكية كتمانا للحقائق"..

الإعلام العربي أكثر عرضا للحقيقة

ولفتت السيدة هيلين توماس النظر إلى أنه فيما سمح الإعلام الأمريكي في سنوات ما بعد هجمات سبتمبر لنفسه بالدخول في تلك الغيبوبة ومارست مستشارة الأمن القومي الأمريكي الدكتورة كونداليزا رايس ضغوطها على شبكات التليفزيون الأمريكية، ذهب وزير الخارجية الأمريكية كولن باول إلى قطر ليطلب وقف ما تبثه قناة الجزيرة على الهواء من مواد تثير الرأي العام العربي ضد الولايات المتحدة، ونسي المسؤولون الأمريكيون في عهد الرئيس بوش أن التعديل الأول للدستور الأمريكي يكفـل حرية الصحافة وحق التعبير، وكذلك تناسوا الدور الذي حدده الدستور الأمريكي للصحافة في كشف الحقيقة التي يجب أن تسود، فمنعوا تغطية الصحافة الأمريكية لوصول أكفان الجنود الأمريكيين حين عودتها من العراق إلى قاعدة دوفر الجوية.

ولكن التعتيم الإعلامي الأمريكي لم يمنع الحقيقة من أن تطفو على السطح، خاصة حول ما حدث في سجن أبو غريب في العراق بسبب إيمان جندي أمريكي يخدم هناك أتى من ولاية بنسلفانيا، بأن الإساءة التي لحقت بالسجناء العراقيين في ذلك السجن تتناقض مع كل القيم الأمريكية، فكشف النقاب عن تلك الصور البشعة التي ادّعى وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفلد أنها أصابته بالصدمة وأخفى حقيقة أن تقريرا من الجنرال تاجوبا إلى رامسفلد حول هذه الانتهاكات كان على مكتبه قبل شهور من الكشف أمام العالم عن تلك الانتهاكات.

ووصفت السيدة هيلين توماس حكومة الرئيس بوش بأنها من أكثر الإدارات الأمريكية كتمانا للحقائق وإحاطة كل شيء بإطار كثيف من السرية، بل أن حكومة بوش تضع تلفيقاتها الخاصة حول كل تطور أو خبر وتتعاون وسائل الإعلام الأمريكية مع وجهات نظر حكومة بوش في عرضها للأخبار.

ونبّـهت السيدة هيلين توماس إلى أن البيت الأبيض شهد في فترات رئاسية متلاحقة فُـرصا عديدة أمام الصحفيين الأمريكيين لطرح أجرأ الأسئلة على رئيس الولايات المتحدة. وبدون هذه الأسئلة، يمكن أن يتصرّف الرئيس الأمريكي كأي ملك أو دكتاتور، ولكن الرئيس بوش حرص على تقليل تلك الفرصة فلم يعقد منذ تولّـيه السلطة عام 2000 إلا 13 مؤتمرا صحفيا في البيت الأبيض، وهو عدد ضئيل يُـدهش الكثيرين، وكان آخرها في يونيو الماضي رغم سيل التطورات التي حدثت منذ ذلك الحين، بينما كان الرئيس الأمريكي الراحل فرانكلين روزفلت يعقد مؤتمرين صحفيين في البيت الأبيض كل أسبوع حتى في ذروة الحرب العالمية الثانية. وقالت إنها مُـنعت من طرح الأسئلة على الرئيس بوش بعد أن سألته "لماذا لم يحترم الفصل بين الدين والدولة بإنشاء مكتب ديني في البيت الأبيض؟".

وأعربت سيدة الصحافة الأولى عن اعتقادها بأن القنوات الفضائية العربية والإعلام العربي، تفوق على الإعلام الأمريكي في كشف الحقائق من خلال تغطيات مباشرة للأحداث من مواقعها.




" إن حصيلة سنوات بوش في البيت الأبيض تتلخّـص في أن الولايات المتحدة خسرت من خلال سياساته مُـعظم أصدقائها وحلفائها في العالم "
السيدة هيلين توماس، سيدة الصحافة الأولى


الرئيس بوش محافظ، لكن غير رحيم

ومن خلال متابعتها اليومية للرئيس بوش، الذي قدم نفسه للشعب على أنه سيُـعيد القيم المحافظة والرحمة إلى الساحة السياسية الأمريكية، قالت هيلين توماس: "الرئيس بوش رجل محافظ، ولكنني لم ألحظ بعدُ تلك الرحمة". ولذلك، فلو أعيد انتخابه لفترة رئاسية ثانية، فإن العالم سيدخل مرحلة حروب أبدية مستديمة في القرن الحادي والعشرين، وستتكرر بذلك أهوال القرن الماضي.

وتتوقع أنه سيُـعيد العمل بقانون الخدمة العسكرية في أمريكا، وسيُـفكّـك نظام الضمان الاجتماعي، وسيعمل على تقليص حقوق العمال والموظفين ونقل فرص العمل إلى العمالة الأرخص في الخارج ليحقق أغنى أثرياء أمريكا المزيد من الثراء، والذين سيحظون في ظله بأكبر التخفيضات الضرائبية.

وقالت، إن حصيلة سنوات بوش في البيت الأبيض تتلخّـص في أن الولايات المتحدة خسرت من خلال سياساته مُـعظم أصدقائها وحلفائها في العالم. وعلى الصعيد الداخلي، زاد الفقراء فقرا، وزاد الأغنياء ثراء، وقارنت مبدأ بوش للحروب الاستباقية بمقولة الرئيس الراحل جون كينيدي عقب أزمة الصواريخ في كوبا عام 1962 "أمريكا لن تبدأ أبدا بشن حرب. فالولايات المتحدة تريد عالما يمكن أن ينعم فيه الضعيف بالأمن، ويتسم فيه القوي بالعدل".

وقالت كان مفكّـرو أمريكا الأوائل يؤمنون بأن أمريكا عظيمة لأنها طيبة، وعندما تتخلى عن تلك الصفة، فلن تصبح عظيمة. ولذلك، فإنها ترى أنه بوسع الولايات المتحدة أن تُـغيّـر مشاعر العداء لها في الخارج، إذا اتّـبعت سياسة تُـعطي من خلالها الفرصة للسلام بدلا من الحرب.

وردا على سؤال عن تقييمها لحصيلة سنوات الرئيس بوش في البيت الأبيض فيما يتعلق بالتعامل مع أسباب الإرهاب، ولماذا تزايدت المشاعر المناهضة للولايات المتحدة في العالم العربي، قالت سيدة الصحافة الأولى:

"لقد تفادت إدارة الرئيس بوش الحقيقة وفعلت كل ما من شأنه الحيلولة دون سبر أغوار أسباب الإرهاب، وترديد مقولة لماذا يكرهوننا؟ والحقيقة هي أن سبب الظاهرتين هو السياسة الخارجية الأمريكية في الشرق الأوسط، وبطبيعة الحال لن يرضى المحافظون الجدد الذين تغلغلوا في حكومة بوش أن تغيّـر الولايات المتحدة السياسة التي رسموها والتي تقوم على الهيمنة على الشرق الأوسط. لذلك، لن تتمكن الولايات المتحدة من حل مشكلتي الإرهاب والمشاعر المعادية لها في العالم العربي، طالما واصلت غضّ الطرف عن أسبابهما".






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://outline12.ahlamontada.com
 
بوش في عيون سيدة الصحافة الأولى فى امريكا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصحافة المكتوبة تَحتَضِـر
» بكرة أحلى - الحلقة الأولى - صف واحد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اوت لاين  :: الفئة الأولى :: مقالات من الصحف والمواقع الالكترونية-
انتقل الى: