اوت لاين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بكم فى (اوت لاين) اغانى - كليبات - افلام - برامج - العاب - ثقافة - شعر - اخبار - مقالات
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

مطلوب مطربين لشريط  كوكتيل

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» روج اغنيتك على جميع متاجر الموسيقى والمواقع الموسيقية مقابل 5 $ للموقع الواحد
كيف قتلنى ابى I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 25, 2016 7:40 am من طرف رضا محمود

» التعريف عن جامعة المدينة العالمية- ماليزيا
كيف قتلنى ابى I_icon_minitimeالخميس يوليو 23, 2015 3:27 pm من طرف أولاتنجي

»  كلمات اقوى اغنيه رومانسيه لعام 2015 بحب حضنك
كيف قتلنى ابى I_icon_minitimeالإثنين أبريل 06, 2015 11:03 am من طرف رضا محمود

» عالم الابراج تامر عطوة فى برنامج الحياة والابراج وحلقة عن برج الميزان مع برج الدلو
كيف قتلنى ابى I_icon_minitimeالسبت يناير 24, 2015 8:32 am من طرف ماهر

» على فاروق وكليب جبت اخرى Ali Farouk Gebt Akhry Clip 2014 حصريا على اوت لاين
كيف قتلنى ابى I_icon_minitimeالجمعة يوليو 18, 2014 6:31 pm من طرف رضا محمود

» على فاروق وكليب جبت اخرى Ali Farouk Gebt Akhry Clip 2014 حصريا على اوت لاين
كيف قتلنى ابى I_icon_minitimeالجمعة يوليو 18, 2014 6:24 pm من طرف رضا محمود

»  شاب فلبيني يرتل القرأن بصوت خرافي لن تصدق ماذا تسمع
كيف قتلنى ابى I_icon_minitimeالأحد يونيو 01, 2014 4:00 pm من طرف رضا محمود

» النجم احمد مراد واغنيه عرفت قيمتك واقوى اغنيه لعام 2014
كيف قتلنى ابى I_icon_minitimeالسبت أبريل 26, 2014 5:39 pm من طرف رضا محمود

» لقاء الشاعر فوزى ابراهيم على قناه النيل لايف 7-4-2014
كيف قتلنى ابى I_icon_minitimeالإثنين أبريل 14, 2014 6:42 am من طرف رضا محمود

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
سبتمبر 2023
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
اليوميةاليومية

 

 كيف قتلنى ابى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رضا محمود
Admin
رضا محمود


عدد المساهمات : 1020
تاريخ التسجيل : 04/07/2009

كيف قتلنى ابى Empty
مُساهمةموضوع: كيف قتلنى ابى   كيف قتلنى ابى I_icon_minitimeالأحد مارس 07, 2010 6:35 am


كيف قتلنى ابى كيف%20قتلني%20أبي




كيف قتلنى أبى
د . توفيق بو خضر
دار الصفوة للطباعة والنشر


ملخص الكتاب

الدكتورة نداء تقابل حالة جديدة...
الحالة مختلفة هذه المرة ...
فتاة اسمها نداء تبلغ من العمر 35 عام .. يغمى عليها بين الحين والآخر ...
تصرخ في وجه أبيها وتقول لقد قتلتني .. إنك لست أبي .. لا ترغب بمقابلة أهلها ، وتقول أنتم لستم أهلي ..
تحير الأطباء في حالتها ,, أهي مجنونة !! أم ماذا ؟
إلا أن د. نداء نفت أن تكون مجنونة .. بل حالة انهيار عصبي يمر بها الانسان في أصعب الظروف
يحاول الأطباء الدخول إلى غرفتها... فتصرخ :اذهبوا أرسلكم أبي لقتلي .. ماذا تريدون مني ؟ اذهبوا أنتم خائنون
فتضع د. نداء خطة ذكية بعدما جلست معها ساعتين دون الخروج بفائدة تذكر .. تلقي اللوم تارة على أبيها ... أمها .. المجتمع .. وتارة على عالم مجهول ..
لم تصل إلى شيء ،،، فقد طردتها من غرفتها !!!
خطتها : هي التظاهر بأنها مصابة بضربات في الرأس وتكسر في اليدين ، عصابات على الرأس ،وضمادات على اليدين، وصرخات : آآه .. آه .. لقد قتلتموني..
استطاعت نداء بهذه الخطة الوصول إلى قلبها وجعل فاتن تثق بها ..
تذهب نداء إلى مكتبها .. تقابل والد فاتن .. ويبدأ الحوار بينهما .. وما هي إلا دقائق حتى يرتفع صوت أبي فاتن: ( أترككم مع القصة وأحداثها .. الصفحات 155-157)
أبو فاتن : لا يمكن هكذا إذ كيف تريدينني أن أوافق ؟
نداء : ولماذا لا توافق .. دع هذا التعنت من عندك .
أبو فاتن : لا أسمح لك أن تخاطبيني بهذه اللهجة .
نداء : وأي لهجة أيها السيد المحترم ، تريد أن أخاطبك بها .
هل تريدنني أن أشجعك على الذي فعلت بابنتك ؟
أبو فاتن : لو كنت أنت التي مكاني لما فعلت إلا الذي فعلته .
إذ أنا الذي أشقى ليلا ، نهارا من أجل أن أكون لهذه الأسرة الحياة الرغيدة ، والسمعة الطيبة .
وأتعب في تربية ابنتي التربية الحسنة ثم أزوجها لشاب متسكع ؟
يدرس في الجامعة ، أو يعمل عملا تافها في شركة ، أو مصنع ... مستحيل أن أزوج ابنتي مثل هذا .. أأزوجها لشاب يدرس في الجامعة .. حتى يموتها جوعا .. وينقص عليها من ملاذ الدنيا ونعيمها .
أوتريدني أن أزوجها لعامل بسيط لا يستطيع بمرتبه القليل أن يشبع بطنه حتى يغدو على ابنتي .. إني لا أطلب أن يكون ملكا .. أو تاجرا .. بل أطلبه في مستوانا على أقل تقدير .
نداء : عفوا.. أيها السيد المحترم من تظن نفسك ..
حتى رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يفعل ما فعلت مع أنه رسول الله ... لقد نام على حصير حتى انطبع على خده .. وزوج ابنته لعلي صلى الله عليه وسلم بمهر لا يتجاوز خمسمائة درهم .
أم تعتقد أن ابنتك أفضل من سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء صلوات الله عليها وعلى أبيها ؟
هذا أولا .. ثانيا ألست مسلما ؟
أما سمعت قول الرسول صلى الله عليه وسلم : " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه وإلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير "
.
.
.
.
يقاطعها الحديث .. اسمعي يا دكتورة ، أنا لم آت إلى هنا حتى تعلميني كيف أربي ابنتي ... إنني أتيت هنا لأخبركم بأنني سأصطحب ابنتي إلى أوروبا لأعالجها هناك . فقد التقيت بأحد أكبر أطباء علم النفس ، وشرحت له وضع ابنتي ، وسيعالجها .. قررت أن يكون ذهابنا بعد أيام قلائل .. قال هذا وخرج من المكتب .

يقوم والدها بنقلها إلى مشفى آخر بعد يومين .. فتذهب نداء وصديقة فاتن إلى منزل فاتن وتقابل الوالدة وتطلب منهم أن تكون معهم على اتصال دائم لتعطيهم آخر التطورات بالنسبة لحالة فاتن .

الصفحات ( 208 –217)

ومضت ثلاثة أيام ... وفي صبيحة اليوم الرابع .. رن الهاتف .. تقوم نداء لتجيب .. إذا بالمتحدث الممرضة فاطمة .
فاطمة : لقد ماتت فاتن .
نداء : ماتت فاتن .. وكيف ؟
فاطمة : لقد انتحرت ان ان انتحرت .
وسقط الهاتف من يدي نداء وشرعت في البكاء .
أسامة : ماذا حدث يا نداء ؟
نداء : لقد انتحرت فاتن .
أسامة لا حول ولا قوة إلا بالله
نداء : أرجوك أن تأخذني إلى المستشفى .

أطرقت نداء برأسها إلى الأرض .. وأخذت تسترجع ذكرتياتها مع فاتن .. وكيف دخلت إلى قلب فاتن ، وكيف حاولت الانتحار مرارا ولكنها لم تفلح ، وعادت الصور في مخيلتها ، وكأنها شريط فيديو ... وبقيت نصف ساعة حتى جاءت بشرى(صديقة فاتن ) وانطلقن إلى بيت فاتن الذي تحول إلى مقبرة على أم فاتن .. قامت أم فاتن وهي تصرخ : فاتن يجب أن تحيا .. يجب أن أموت أنا .. نعم أموت أنا .. هي قالت لي ذلك ... يا بشرى يا نداء أخبروها أنني قررت أن أموت ، ولكن لتعود هي إلى الحياة .
حاولت نداء تهدئتها ولكنها لم تستطع .. أخرجت من جيبها أوراقا .. وأعطتها لنداء وقالت :
هذه الأوراق كتبتها قبل أن تنتحر .. كتبتها لكي تقتلني معها ، خذي ، واقرئي علي ماذا كتبت ؟
أخذت نداء الأوراق .. وأنصت الجميع لكي يسمعوا :
كتبت كلماتي ليدونها التاريخ في صفحاته .. لست مؤرخة ، ولا عالمة ، ولكني إنسانة ماتت ، وعاشت في عالم الموتى .. عالم المادية النتنة .. عالم الجهل المطبق .. عالم المصالح ، والأنانية ، أكتب كلماتي ليقرأها كل أب ، وكل أم قبل أن يحكما على أبنائهما بالموت من حيث لا يشعران .. عذرا يا أمي .. عذرا يا أبي .. عذرا لهاتين اللفظتين إن أطلقتهما عليكما .. وأنتما لم تعلما ما تعني هاتين الكلمتين الغاليتين .. كنتما لي مثالا للقدوة الصالحة في صغري .. كنت أجد فيكما العطف الذي يفقده الكثير من الناس .. كنت أجد فيكما الحب الذي يحرم منه معظم الناس .. ولكن يا للأسف فقدتما أفضل ، وأعظم معنى في حياتي عندما حكمتما علي بالموت .
لماذا يا أبي أطلقت علي رصاصة خرقت معنى الحياة عندي .
لماذا ساومت بي وجعلتني إحدى صفقاتك ؟
لماذا اخترت لي الموت بيديك ؟
لم أعتقد يوما أنك قاتلي .. لم أعتقد بحظة أنك هادما لأحلامي .. ليست قضية غريبة كلا ، ولا فيها سر غامض .. حياتي نشأت في رفاهية .. وبساطة ... أحببت الحياة بكل ما فيها من حلوها ومرها .. صارت البسمة ملازمة لي .. لأني لم أجد ما يتأسف عليه في هذا الوجود .. بلغت مبلغ النساء .. فصرت أحلم أن يكون لي بيت وزوج وأطفال ... وهذه أحلام كل أنثى .. صرت أحلم بذلك اليوم الذي ارتدي فيه ثوب العرس .. ذلك الثوب الذي يعادل أضعاف أضعاف قيمته بالنسبة لصاحبته .. هذا الثوب يعادل عندها افضل من كنوز الدنيا وما فيها .. أحلى ثوب ترتديه البنت .. وأفضل ساعات تحلم في تفصيله .. كل خيط فيه .. يعني لي جنة فتحت .. كل غرزة فيه يعني لي الحب قد بدأ .. كل نظرة ألقي عليه يعني السعادة قد اقتربت .. لكنك حرقت السعادة يا أبي ، برفضك أن أرتدي هذا الثوب الذي فصلته بيدي .. كان عندي من المال ما يغني من التعب في تفصيله .. لكني فضلت أن أخيط ثوب عرسي بيدي لأني أعلم ماذا يعني هذا الثوب لي .. العرق المتصبب مني كان كالغيث على الأرض الجرداء ... كل ابرة وخزت يدي خطأ كانت تعني لي عمرا جديدا يضاف إلى عمري .. ولكن يا للأسف حرقت هذا الثوب بيديك يا أبي ... فحرقتني معه ، حرقت أحلامي التي عاشت معي صغيرا ... حرقت آمالي التي عشعشت في فكري .. حرقت ربيع أيامي بجشعك وطمعك ... جعلتني صفقة من صفقاتك .. ولكنها كانت أخسرت صفقة خسرت فيها ، وأعظم ذنب ارتكبته .. ألم تشعر بقلبي يتضرع إليك متوسلا ... لكنك طعنته بخنجر الرفض ... فوجهت سهامك إلى قلبي المسكين ... هذا القلب الذي أحب ، وعشق البساطة في الحياة .. تمنيت أن يأتي ذلك الشاب الذي سيخطفني إلى عالمه .. ذلك العالم الوردي الذي أكون أنا ملكته ، ويكون هو الملك .. مدى ملكي هو كوخ أعيش معه بعيدا عن ضوضاء المدينة .. أتظاهر بين الناس أني شؤيكته في الملك وفي الحقيقة أنا خادمة له .. انتظره عند الباب ، لأمسح عنه العرق المتصبب بأكمام ملابسي ، وبابتسامي .. أضمه بين جوانبي .. أجلسه على كرسي العرش ، واغسل قدميه .. وانتظر أوامره.. سأتمرد عليه يوما .. سيضربني .. سأتظاهر أني سأذهب إلى أهلي .. سأخرج .. وأطالب بنوع من الحرية ... سأجمع ملابسي .. وعند باب الخروج .. سأسمع بكاء أولادي .. وسأرجع مرة ثانية ... أتوسل إليه أن يسامحني ، ويضمني بين جواريه .. ولكي أعيش معه حياة الحب ، والصفاء ولكنك يا أبي حرقت أحلامي ، كما تحرق أوراقك البالية ، ثم ترميها في سلة المهملات ... وهكذا فعلت معي يا أبي حرقتني ، ورميتني في سلة المهملات .. إني أقولها لك يا أبي ، وإلى كل الآباء : إن بناتكم لا يردن أموال الدنيا ، وإنما تريد زوجا تحبه ،ويحبها. لا تريد المجوهرات ، والأزياء بل تريد طفلا يناديها ماما .. ماما ... ماما وليس قصتي أني صرت عانسا بل إنك يا أبي ، رميتني إلى ما هو أمر من العنوسة ، وأشد قسوة علي منها ... رميتني إلى حضيض الدعارة ، وأنت لم تشعر ... لقد قتلتني يا أبي .. قتلتني يا أبي ...
ألم تعلم أن لي غرائز ؟
ألم تعلم أن لي حاجلت جسمية وروحية ؟
ولا أحتاج أن أوضح لك كيف رميت بي إلى هذا الطريق ، وكيف دللتني عليه .. فبعد يأسي من الحياة ، وزهدي فيها لأنني لا أستحق العيش فيها أكثر من ذلك ، لأنه لم يعد لي ما أعيش من أجله ... فلا زوج يرجى ، ولا شرف باق ، ولا كرامة تعد .. قررت أن أموت .. ولكن قبل أن أموت .. أريد أن أقول كلمة أخرى :
إن أي أب مثلك يا أبي لا يستحق أن يعيش في هذه الحياة .. فماذا تفعل بثروة قتلت بها ابنتك ؟
فلسامحني الله على فعلي هذا ، وعلى قولي هذا .. ولكن ليعلم التاريخ أنني صرخة مدوية ضد ظلم الآباء ، وغرور الأمهات ، وليشهد التاريخ أن مثلي الألوف من الفتيات قد ألجم الزمان أفواههن ، وضيق الخناق عليهن .. فلأكن أنا الأخيرة التي يشهدها التاريخ ويحكي حكايتها الزمان ، لتكون عظة للآخرين .
عفوا يا أبي ، عفوا يا أمي ، إنكما لا تستحقان العيش في هذه الحياة ، وكل من كان على شاكلتكم يجب أن يموت .
فاتن
....
..
أخذت بشرى أم فاتن إلى غرفتها في الطابق العلوي لتأخذ قسطا من الراحة ورجعت بعد أن أدخلتها الغرفة واحتضنت نداء واخذن يبكين معا وبينما هما كذلك إذا سمعا صراخ الأم ثم سكوتها .. تهرول نداء ، وبشرى إلى الطابق العلوي فيفاجآن أن أم فاتن قد رمت نفسها إلى الأرض ، زاد ذعر نداء وبشرى من هذا الموقف ، فهرولا إلى الاتصال بالمشفي لكن الهاتف كان مشغولا .. دخل عليهما أبو فاتن وهو حامل زوجته بين يده وهو يضحك ، وكأنه مجنون .. طرحا في الصالون ثم ذهب إلى مكتبه .. عاد بعد قليل وهو يحمل أموالا نشرها على الأرض وجلس عليها .. وأخذ يدخن السيجارة وهو يضحك وفي أثناء ذلك تحترق الأموال التي يجلس عليها ... لتحترق ملابسه .. حاولت نداء وبشرى اطفاء الحريق الذي اشتعل في الصالون وملابسه .. ولكن باءت محاولاتهما بالفشل ، إذ احترق وهو يضحك .. زادت النار النار ليشتعل ما حوله من الأثاث ، والسجاد .. هربت نداء ، وبشرى والخدم من البيت خشية ان تحرقهم النار بلهيبها ..
وقبل أن تمضي نداء وتعطي ظهرها للمكان قالت :
حرقت ابنتك فاحترقت.

ماذا نستفيد من الكتاب
أن لا يكون أسس اختيار الزوج هو المال .. وعلى الأهل أن يراعوا هذه النقطة ويطبقوا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://outline12.ahlamontada.com
 
كيف قتلنى ابى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اوت لاين  :: الفئة الأولى :: كتاب قرأتة-
انتقل الى: